تضاعف حالات الحساسية الغذائية بين الأطفال
النهار:
يقوم الجهاز المناعي عادة بحماية الجسم من الاجسام الغريبة، باستثناء الطعام، الذي يتعامل الجهاز المناعي معه بطريقة مغايرة. لكن في بعض الأحيان، تختل درجة تحمل الطعام من جهاز المناعة لدى الأشخاص الذين يعانون الحساسية حيال بعض أنواع الطعام، ونتيجة لذلك، تحصل ردود فعل جسدية بدرجات متفاوتة الخطورة تجاه جزء من الأطعمة التي نأكلها.
ومن الأعراض الأبرز، والتي تحدث في غضون أقل من ساعتين بعد تناول نوع معين من الطعام، نذكر:
• الحرقة والانتفاخ في الفم أو اللسان أو الشفتين.
• الاسهال أو القيء.
• الطفح الجلدي المنتشر الذي يسبب الحكة.
• تفاقم أكزيما مزمنة.
• سيلان الأنف، السعال أو ضيق التنفس.
• الحرقة والانتفاخ في الفم أو اللسان أو الشفتين.
• الاسهال أو القيء.
• الطفح الجلدي المنتشر الذي يسبب الحكة.
• تفاقم أكزيما مزمنة.
• سيلان الأنف، السعال أو ضيق التنفس.
وقد كشف فريق من العلماء الأميركيين النقاب عن تضاعف حالات الحساسية الغذائية والربو بسبب ضعف الجهاز المناعي في الآونة الأخيرة، لتتضاعف على مدى الـ 23 عاماً الماضية بصورة ملحوظة بين الأطفال، خصوصاً السود.
فقد كشف تقرير 2013 عن الحساسية الغذائية للأطفال، أن انتشار حساسية الطعام بين الأطفال المعرضين للخطر الذين يعانون الحساسية المفرطة يأتي كرد فعل تحسسي الذي يسبب التورم وصعوبات في التنفس.
فقد كشف تقرير 2013 عن الحساسية الغذائية للأطفال، أن انتشار حساسية الطعام بين الأطفال المعرضين للخطر الذين يعانون الحساسية المفرطة يأتي كرد فعل تحسسي الذي يسبب التورم وصعوبات في التنفس.
تعليقات
إرسال تعليق