المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٤

فكّر خارج الصندوق ... روعة التفكير

صورة
الرجل والسيارة  كان هذا أحد الأسئلة التي تستخدم في استمارة طلب الالتحاق بأحد الوظائف ..  كنت تقود سيارتك في ليلة عاصفة.. وفي طريقك مررت بموقف للحافلات , ورأيت ثلاثة أشخاص ينتظرون الحافلة :  1. امرأة عجوز توشك على الموت 2. صديق قديم سبق ان أنقذ حياتك .  3. شخصية مشهوره تعتبرها قدوتك. كان لديك متسع بسيارتك لراكب واحد فقط .. فايهم ستقله معك ؟  يمكنك ان تقل السيده العجوز لانها توشك على الموت ,وربما من الأفضل إنقاذها أولا, تستطيع أن تأخذ صديقك القديم لأنه قد سبق وأنقذ حياتك وقد تكون هذه هي الفرصة المناسبة لرد الجميل, وفي كل الأحوال فانك لن تكون قادرا على إيجاد الشخص المشهور الذي تحترمه مره أخرى كان هنالك شخص واحد فقط تم ترشيحه لهذه الوظيفه (من بين 200 شخص تقدموا) وذلك لإجابته التي لا غبار عليها ..  في أعتقادك ماذا كان جواب الرجل؟ قال ببساطه: سأعطي مفاتيح السيارة لصديقي القديم واطلب منه توصيل السيدة العجوز إلى المستشفى فيما سأبقى أنا لأنتظر الحافلة بصحبة القدوة. ************** القلم والفضاء واجه رواد الفضاء الأمريكيون صعوبة في الكتابة نظرا ً لانعدام الجاذبية وعدم ن

فكّر خارج الصندوق

صورة
ميكاييل ميكالكو ( بتصرّف) سئل ألبرت آينشتين ما هو الفرق بينك و بين الأشخاص العاديين؟ فقال: عندما تطلب من أي شخص البحث عن إبرة في كومة قش فإنّه سيجلب لك أوّل إبرةٍ يجدها، و أمّا أنا فإنني لن أتوقّف حتى ....  أدقّق في كومة القش كلّها و أستخرج كلّ الإبر التي يمكن أن تكون مخبّأةً فيها. في تفكيرنا المعتاد – نحن البشر- نحاول التركيز على ما جرّبنا أو اعتقدنا نجاحه سابقاً. و هكذا يبدأ المرء فيسأل نفسه: ماذا تعلّمت من تجربتي و دراستي في شأن هذه المشكلة ثم ينطلق تحليلياً إلى اختيار أفضل السبل بناءً على تلك الخبرات و المعارف السابقة مستبعداً بقية مسالك الحل المحتملة و عاملاً على إيجاد الحل ضمن مساحةٍ و اتجاهٍ محدّدين واضحين. الخبرات السابقة تجعلنا نثق ثقةً مطلقةً شبه عمياء بصحّة و نجاعة ما نتوصل إليه من نتائج. وأمّا المفكرون الإبداعيّون من أمثال آينشتاين فهم يدركون أكثر من غيرهم أن معظم المشكلات لها أكثر من حلٍ واحد، و أن الإجابة الأولى لا يشترط أن تكون هي الإجابة الصحيحة. - العقل الإبداعي سحابة تولّد الأفكار و ليس حفرةً تجتمع فيها مياه الأمطار: خلافاً للمسلك السابق المع

أطعمة يعتقد خطأ أنها صحية

صورة
إذا كنت في مرحلة إنقاص الوزن أو الحفاظ عليه ولكنك تفشل في ذلك، فربما يكون السبب أنك تقبل على أطعمة ومشروبات تظن أنها خالية من الدهون والسكريات والحقيقة أنها ليست كذلك، بوجه عام هذه بعض الأنواع التي يظن الكثيرون أنها صحية والعكس هو الصحيح. 1. مشروبات الدايت تتسبب مشروبات الدايت أو المشروبات ذات السعرات المنخفضة في الإضرار بالصحة، فبالرغم من إنها خصصت لمن لا يرغب في اكتساب المزيد من الوزن، فقد أثبتت العديد من الأبحاث أنها لا تقوم بذلك على الإطلاق، بل إنها تعد أخطر من تلك المشروبات العادية التي تحتوي على السكر حيث أنها تزيد من الشهية وتجعل الفرد مفرطًاً في تناول الطعام. كما أن تلك المشروبات تحتوي على مواد تحلية بديلة عن السكر، ربما تؤدي لأمراض. 2. الجبن المعالجة قد لا يرى الكثيرون أن الجبن تشكل خطراً على الصحة، ولكن للأسف هذه الفكرة غير صحيحة، فهي تحتوي على مواد صناعية بالإضافة إلى كميات كبيرة من الملح وهو ما يضر بالصحة ويخل بأداء أجهزة الجسم. 3. صلصة الصويا تحتوي صلصة الصويا على كميات عالية من الملح، بالإضافة إلى أن العديد من الدراسات أكدت أنها قد تحتوي على بعض المواد الكيمائية التي

أمور تساعد على تنشيط الذاكرة

صورة
1 - ممارسة الرياضة : قد يتخيل كل من يقرأ هذا المصطلح وجود مشقه من حيث المجهود والوقت ولكن المقصود هو ممارسة أي نشاط بشكل منتظم يحرك الدم في الجسم ومن الأمثلة على ذلك:- أ)المشي على أقل تقدير 3 أيام في الأسبوع،وكل مره 30 دقيقه. ب)ممارسة تمارين اعتيادية ( سويديه ) بشكل منتظم ، والتي تعتمد على تحريك متناسق لليدين والرجلين والخصر،بالإضافة إلى تمارين البطن المعروفة،وكل هذا لمدة 30 دقيقه وفي أي مكان في المنزل . 2 - النوم: قد يشكل نتيجة ايجابيه أو سلبيه كالتالي: أ)إيجابي:  النوم من 6 إلى 8 ساعات متواصلة ليلاً وفي وقت محدد قدر الإمكان ، وهذا إيجابي للجسم وبالتالي للمخ وبالتالي للذاكرة. ب)سلبي:  وهو النوم الزائد عن 9 ساعات لمتوسطي العمر،فهذا يتسبب في خمول الذاكرة وتراجعها. 3 - الغذاء: - الموضوع متشعب ولكن باختصار يجب التركيز والاهتمام بتناول الفاكهة ( أي نوع ) مرتين في  اليوم وضرورة احتواء وجبات الطعام على أي نوع من الخضار والورقيات والهدف هنا الحصول على كميه كافيه من فيتامين B12 لعلاقته المباشرة بالذاكرة. 4 - القراءة: - تنشيط الذاكرة وتمرينها بالقراءة والمطالعة ومحاولة حل بعض الألغاز عامة، وب

خمس نقاط مهمة للقضاء على التسويف

صورة
التسويف خطر على مستقبلك  دعوني أقدم لكم واحدا” من أهم أعداء  الإنتاجية الشخصية   Personal Productivity   إنه سيئ الذكر المرعب ما يسمى  بالتسويف   Procrastination  ،أي تأجيل الأعمال إلى موعد آخر، وليس هناك مشكلة في تأجيل الأعمال غير المهمة إلى يوم آخر ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في تأجيل الأعمال المهمة،إذا كنت تفكر في عمل ما وخططت لإنجازه فهذا عمل قدير،ولكن ماذا يمكن أن يحدث إذا فشلت في التقدم خطوة للأمام؟! إن تأجيل إنجاز الاعمال غير المهمة في حياتنا اليومية يعتبر أداة مفيدة وناجحة،ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في أن الكثيرين يؤجلون عمل الأعمال المهمة والحيوية ،ما يؤدي إلى تقليل الإنتاجية الشخصية ويرفع من مستويات التوتر لدينا. هذه خمس نقاط رئيسية ستساعدك كثيرا”لتتغلب على آفة التسويف : 1)  التخطيط اليومي ليلا” قبل أن تنام لليوم التالي .وتذكر الحكمة القائلة    أن الناس لا يخططون للفشل ولكنهم يفشلون في التخطيط   )،  مثلا” إسأل نفسك:ماذا يحدث لك إذا لم تضع خطة لما سوف تفعله عندما تصل إلى العمل؟! ممكن أن يحدث هذا السيناريو :سوف يرن الهاتف وتنشغل في محادثة طويلة،وسيأتيك زائر بلا

الأخطاء الخمسة الفادحة في إدارة الوقت

صورة
الأخطاء الخمسة الفادحة في إدارة الوقت   إن مفهوم إدارة الوقت الحديث يعتمد على قاعدة ترتيب الأولويات وإستغلال الوقت بذكاء،وهذا يعني العمل لأوقات أقل وتحقيق إنتاجية أكبر، ويقول  د.دونالد ويتمور  صاحب  موقع الإنتاجية الشخصية  ، إننا سنحقق إنتاجية أكبر حين نعمل بذكاء أكثر من أن نعمل بمجهود كبير دون منطق،ويضرب مثلا” لذلك بسباق الخيول فيقول :إن الحصان الذي يحقق المركز الأول يحصل مثلا” على 50 ألف دولارا”،أما الحصان في المركز الثاني فيحصل على 25 ألف دولارا”،وهذا لا يعني أبدا” إن الحصان الأول بذل ضعف جهد الحصان الثاني!!! وإنما الفرق بينهما ربما يكون مسافة ثواني أو أنف حصان فقط ( Nose a head  )!!! ولهذا ليس علينا أن نضع أنفسنا يوميا” في موضع القلق والنرفزة، في محاولة للسباق مع الزمن وتحقيق إنجازات هي ضعف إنجازات اليوم السابق،المطلوب منا يوميا”أن ننجز هذه المسافة الفارقة وهي مسافة أنف الحصان فقط!! أي نزيد إنتاجيتنا بقيمة بسيطة فقط حتى نحقق الإستفادة الكاملة من الوقت ونلبي إحتياجات العصر المتزايدة.  هذه المقالة المترجمة من موقع  د.دونالد ويتمور  الذي يقول أنه خلال 30 عاماً من مزاولته